الرئيس الأسد : القرآن الكريم ليس كتابا كباقي الكتب يقرأ ويحفظ فحسب بل يجب أن نراعي فيه العمق والفهم الصحيح أيضا فنحن لانختم القرآن في حياتنا لأن القرآن منهج حياة وعطاؤه مستمر
الرئيس الأسد : نحن الآن أمام حربين الحرب الأولى حرب بالسلاح وعلينا مواجهتها بالسلاح وعندها لابد من وجود ترس يحمي وهذا الترس هو القرآن الكريم والترس إذا لم يحسن الإنسان استخدامه فلا يستطيع أن يدافع عن نفسه لذلك علينا أن نحسن تطبيق القرآن
الرئيس الأسد : واجهتم الأزمة في البدء بفقه الأزمة الذي صححتم به الأفكار المشوشة والعقول المضطربة وانتهيتم بمشروع فضيلة الذي يتناول الأخلاق ونحن اليوم بأمس الحاجة لتكريس القيم الأخلاقية
الرئيس الأسد : إن الشعائر الدينية ليست هدفا بحد ذاتها إلا إذا اقترنت بأثرها في اصلاح المجتمع
الرئيس الأسد : يجب أن تحافظوا على اللغة العربية وتحسنوا تعليمها لأنها لغة القرآن الكريم
الرئيس الأسد : إن الداعيات قد أثبتن قبل الأمة وأثناء الأزمة دورا وطنيا قويا متماسكا
الداعيات أمام السيد الرئيس : لقد أثبتت الأيام بأنك خير من ائتمنه الله تعالى لحماية الدين والوطن وعلم العالم جميعا بأن كل ما قلتموه ثبتت صحته وكلما ضاقت بنا الأحوال نستلهم من صبرك وشجاعتك تحمل الأعباء التي فرضها التكفيريون والمتآمرون على سوريا
- المشاهدات: 6